تنمية مهارة التحدث عند الطالب الجامعي

د. عبدالله بن خميس بن عبدالله المانعي،

قسم اللغة العربية، كلية التربية والآداب، جامعة صحار، سلطنة عمان

غالبًا ما تأتي مهارة التحدث بعد مهارة الاستماع وخاصّةً في المحادثة؛ لأنّ المواقف التي تستدعي أن تكون مهارة الكلام لاحقة لمهارة الاستماع أكثر في الحياة من المواقف التي تكون فيها مهارة الكتابة أو القراءة لاحقة لمهارة الاستماع؛ لذلك فإن مهارة التحدث تمثل أهمية كبيرة في التعليم وخاصة الطالب الجامعي الذي ينبغي أن يكون على درجة عالية من حسن المنطق، وقوة الشخصية، والجرأة في التحدث وكسر حاجز الخوف والرهبة وبناء الثقة في داخله بدرجة تمكنه من التحدث أمام زملائه في القاعة الصفية، أو وأقرانه، أو أبناء مجتمعه.

الكلمات المفتاحية: المهارة، التحدث، اللغة، التفكير، الاستراتيجية.

 الملخص أعلاه جزء من البحث التي تم قبوله في المؤتمر الدولي التاسع حول القضايا الراهنة للغات، علم اللغة، الترجمة و الأدب (WWW.LLLD.IR) ،  1-2 فبرایر 2024 ، الأهواز.


طباعة